مخرج سينمائي كويتي من أب وأم كويتيان، طالب في جامعة الكويت تخصص إعلام - إذاعة وتلفزيون سنة خامسة قريب التخرج، مخرج حديث التوظيف في قناة تلفزيونية كويتية، أحب مجال عملي كثيرا، عقلاني، محافظ ومتحرر بحدود، غير مدخن، حر لا تقيدني العادات والتقاليد، متفرد باتخاذ القرارات التي تخصني ومسؤول تماما عنها، أحب التجديد دائما، أحب المرح والضحك، لست بذلك الشخص الجاد في كل وقته، هادئ في أغلب أوقاتي ولا أغضب إلا نادرا، لكن من الأمور التي قد تجعلني أتنرفز حين يتصرف الذي أمامي بغباء، أو أن يكون كل همه هو أن يغيرني أو أن يظن أني ملكا له، أنا لست ملكا لأحد، ولن يغيرني أحد ما لم أغير أنا من نفسي "إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم"، منظم أحب الترتيب والتخطيط، أحب الخلوة مع نفسي أحيانا أو مع شخص مقرب جدا لقلبي، مثقف ومبدع في مجالي، أشغل وقت فراغي بممارسة هواياتي في مجال عملي وفي الرياضة والقراءة أحيانا، واثق من نفسي، وواثق بقدارتي، محب لنفسي ولمن حولي، ناجح في حياتي العملية ولله الحمد، علاقتي بأهلي وأصدقائي ممتازة، مهتم بمتابعة مجموعة من الدكاترة والمفكرين أمثال د. عدنان إبراهيم د. صلاح الراشد د. بشير الرشيدي د. طارق الحبيب د. حسن فرحان المالكي. لجئت لمثل هذه المواقع لأجد الفتاة المناسبة لي التي أختارها بنفسي وأقبل بها وتقبل بي، ليس أن يختاروها لي أهلي كبقية الناس !
مواصفات فارسة أحلامي
بحرينية أو سعودية مستعدة للسكن بالكويت (لا أرغب بتاتا بكويتية)، وإذا كانت طالبة لا مانع من إكمال دراستها بالكويت، محترمة، خلوقة، واعية، حرة، عاقلة ومتزنة، لا تنشغل بتوافه الأمور ولا تنجر دائما وراء آخر الموضات، لا تشترط المهر العالي، محافظة ومحجبة، لا اشترط شدة الالتزام، لا أريدها تلك الزوجة التقليدية، بل أريدها أن تكون لي كالصديقة والحبيبة المقربة لقلبي، تحب المرح والضحك، أكره المرأة النكدية العنيدة كثيرة المشاكل والصراخ، لا أريد المرأة التي تقيد حريتي أو تتحكم بي أو تغيرني، من تريدني تقبل بي كما أنا، لا يهمني العمر البدني بقدر ما يهمني العمر العقلي، يهمني كثيرا أن تكون قريبة من مجال عملي وميولي وهواياتي لكي يكون هناك بيني وبينها نوع من التكامل في الحياة العملية، مثل أن تكون لها هواية في التصميم أو التصوير أو الكمبيوتر أو ربما كتابة القصص، تقود سيارة، أو مستعدة لتتعلم القيادة، أسمح لها بالدراسة الجامعية والعمل فهذا من حقها، لا تهتم بالمظاهر والشكليات أمام الناس على حساب مصلحتها، تقدر المعنى الحقيقي للزواج والسكنى النفسية والاجتماعية. تلك هي صفات من تستحق أن تستقر في قلبي وعيناي.
